علاء سامي | روح المشيئة وباطن المصير - ASG Post - الكَلِمة وُجود، والفِكر تحرّر

أخبار

علاء سامي | روح المشيئة وباطن المصير

| علاء سامي

روح المشيئة وباطن المصير

أيكون الباطن هو صدر ظاهر الحق!
أم إيجاب التعارض بين الظاهر والباطن أمر حتمي.
هل مصير الروح واجبة المشيئة الإلهية!
أم يحتم العدل الكُلّي حقيقة تواجد مشيئة ذاتية.


لماذا أكون أنا؟ ... وما الفرق ما بين كل نسخ الحياة!
هل حقًا أُدرك أنني ميت ... أم حَيّ!
أم هي حقًا مدة صعبة لاختبار المعرفة ومعايشة التجارب!
لماذا اخترت، وسلكت الطرق! ولماذا أنا حقًا أنا؟ ولماذا حَيّ.


أسمع نفسي، وأُبصر ذاتي ... لا أجدني حيًا ... بل غائب وميت


وأدركت ذات العَليّ، أدركتها أو حتى سعيت لها
أكون موجودًا أو غائب ... هو حَيّ ... وأنا الميت في حضرته وجلاله
فـ يا حَيّ، ارحمني أنا الميت في كل شئ وكل حين وكل معنى ومجاز.

علاء سامي | روح المشيئة وباطن المصير